الخميس، 9 أكتوبر 2008

السر


كتاب امريكى لكاتب اسمه روبرت عن تجربة شخصية له اسمه السر وكيف تغير حياتك فى تلات خطوات الكتاب ده اتباع بارقام مهولة وترجم لجميع اللغات


حتى انه وزراة الثقافة السعودية وافقت على توزيعه هناك بس بعد فترة انسحب عشان الشيوخ كفروا الكاتب ده


قصة الكتاب بتتلخص فى ازاى تجذب الاشياء اليك اى حاجة عايزها تكتبها وتؤمن انها حتجيلك حتجيلك لان فى قانون


سرى اسمه قانون الجذب بس زى اى قانون له قواعد واسس اهمها انك لم تتطلب الحاجة ديه تثق تماما فى ان الكون حيوصلهالك


ومفيش مستحيل حتى بعد فترة حتجيلك يعنى حتجيلك مهما كانت امكانيتك ضعيفة وااقل من انك تحصل عليها الكون


بيظبط نفسه وبيوصلهالك لحد عندك المهم انك تكون متفائل دائما وتعتبر ان الحياة ومتطلباتها كتالوج وانت معلكيش


غير انك تختار اللى انت عايزه وتكتبه فى ورقة وعلى ثقة ويقين مليون فى المئة انه حيكون عندك ده مضمون الكتاب


وطبعا الكاتب هنا مذكرش الله سبحانه وتعالى خالص الحمد الله اننا مسلمين ولما بنطلب وبنسال من ربنا وبتكون ثقتنا كبيرة


فيه الكلام ده زى مثلا لما بنقول باب السما بيكون مفتوح كتير بنسمع الكلمة ديه ماما دايما تكون تقولها خصوصا لما اكون


مضايقة وااقول يا رب خدنى او اختى مضايقة من ابنها وتقولها روح فى ستين داهية دايما ماما تقول بلاش ليكون


باب السما مفتوح المقصود طبعا ان فى الوقت الكلمة تتكتب وربنا يلبى الدعاء فدايما لما ندعى بالخير ومعروف ان يوم


الجمعة فى ساعة اجابة وكتير مننا كان بيحلم مثلا بحاجة وعارف انها صعب انها تجيلوه او مستحيل وفجاءة تتحقق بمشيئة


ربنا طبعا انا مثلا كان نفسى فى اغير عربيتى واشترى عربية معينة بس ااقساطها غالية بس لم شفتها عجبتنى وقلت


الله نفسى واتمنيت اركبها وتكون بتاعتى الحمد الله خلال شهور بسيطة مسكت كاريير اعلى والمرتب ارتفع بشكل


سمح لى اشتريها بالرغم الفكرة ديه كانت بعيدة جدا واحدة صاحبتى اتمنت تشتغل فى بنك معين وتسيب الشغل بتاعها


خلال اسبوع عرفت انهم طالبين ناس تشتغل قدمت وربنا وفقها من غير واسطة ولا حاجة الكتاب ده ربنا سبحانه وتعالى


بيقول قل ادعونى استجب لكم صدق الله العظيم ومنملش من الدعاء لان ربنا بيحب العبد اللحوح فى الدعاء واهم من كده


نكون ثقتنا فى ربنا كبيرة انه عمره ما حيخذلنا الكتاب طبعا ولا جاب سيرة ربنا ولا الايمان به وكان الكون اللى حينفذلنا


طلباتنا ورغباتنا بيتحرك لوحده عموما فى جريدة كانت مخصصة اكتر من صفحة عن الموضوع ده واللينك هنا


هناك 14 تعليقًا:

romansy يقول...

اول تعليق


محــــــجــــــوز


ل


رومــــــــــانـــسى

romansy يقول...

فعلا لازم الانسان يكون ثقته فى ربنا كبيره
ويكون عنده امل وعزيمه واصرار
احنا ممكن ناخد الحاجات الكويسه اللى فى الكتاب

هانى زينهم يقول...

بصى يا ريم الدنيا دايما بتدى الانسان كل اللى هو عاوزه بس مش فى الوقت المناسب .
مثلا لو اتمنينا نركب عربية عشان المتعة هنركبها بس لما تبقى عشان تقضى بيها طلباتك مش عشان تتمتعى بيها وهكذا .
صباح الفل .

صباح الصباح يقول...

هاى ريم

يارب تكونى بخير

على فكرة انا بعتلك معايدة فى العيد مش عارف وصلتك اولا

وبعدين انتى فين يا بنتى مش باينة وبطلتى تزروى مدونتى لية ؟

وببعدين اية اخبار لقاء المدونين اللى كان هيتعمل ؟ هوة اتلغى؟

Unknown يقول...

لو كان كده زي ما الكتاب بيقول ما كانش حد غلب لا اله الا الله الواحد لازم يجدد إيمانه والله ربنا فقط هو القادر على كل شيء بعدين كون ايه ده الي يظبط نفسه إذا كان الكون من مخاليق ربنا وبكلمة وحدة من ربنا هينتهي يبقى هيجيبلنا الي احنا عاوزينه..بجد لفته حلوة جدا ورائعة منك يا ريم غنك كتبتي الموضوع ده ونوهتي إن الكتاب ده كلام فاضي وإن ربنا في ايده كل حاجة لإن انت وغيرك وأنا وغيري لو شوفنا الكتاب ده وزيه كتير وسكتنا يبقى في ناس كتير هتسدأ وتبقى الدنيا هيصة ..{بنا يكرمك ويجعله في موازين حسناتك ويوفقك ويحققلك كل أحلامك ويستجيب دعائك..ادعيلي انت كمان والله أنا في حاجة ماسة جدا اليومين دول للدعاء إن ربنا يتملي على خير حاكم موضوعي باه في وقت الخطر وشكلي كده بلعب ف الوقت الضايع ربنا يستر وتكون من نصيبي ومتروح مني..
كل ودي ومعلش لو طولت عليكي

ahmed_k يقول...

جميل جدا أن نتعلق بالأمل
وأن لا نيأس أبدا
فاليأس يولد الإنطواء وفقدان المل في تحقيق ما نصبوا أليه
وبذلك نحكم على أنفسنا بالموت ولو كنا نتنفس وناكل كما الأحياء
فكرة الكتاب جديره بالبحث
أنا سمعت مقوله من الشيخ الشعراوي رحمه الله قال :
أن النعمه تحب من أحبها عند غيره
فتسعى هي طالبة أن تكون عند من أحبها

والكلام ده حصللي في أشياء ولم يتحقق في أشياء تانيه مش عارف ليه
يمكن محبتهاش اوي
أو كان حب مرتبط باللحظه مش عارف

المهم أنه كتاب بيدعوا للأمل وخلاص
ولو انه كتاب مؤلفه الظاهر أنه ملحد
بس الفكره عموما مش بطاله

أحييكي عالموضوع الجميل يا ريم

!!! عارفة ... مش عارف ليه يقول...

على النقيض من الموضوع ده مرة قريت في موضوع لهيكل بيتكلم فيه عن أن

"لازم نقابل الفرصة في نص الطريق"

يعني مثلا زي ما قولتي أنت لما بقيتي في كاريير أعلى ده حصل علشان أنت مؤهله لكده

وكمان صاحبتك لما راحت اشتغلت في بنك ومن غير واسطة ده لأنها مؤهله له ولما جت الفرصة وكان في ناس مطلوبة فإستعدادها للفرصة هو اللي سمح لها إنها تفوز بيها

يعني الموضوع مش تواكل وخلاص .. لأ في كمان عليا دور لازم أعمله علشان لما تكون في فرصة أقدر أفوز بيها


دومتي بكل خير
وليد

الريم يقول...

رومانسى

فعلا ممكن ناخد الحاجات الحلوة اللى فى الكتاب

اشكرك مروك

الريم يقول...

كلام على بلاطة

وانت بخير بس هو مش العيد خلص ولا ايه

الريم يقول...

مستر هانى

العربية الهدف منهاالرئيسى هو وسيلة

مواصلات

بس ده ميمنعش انها تكون كويسة وفخمة

واتمتع بيها فى نفس الوقت

مش بتشوف الاعلان اللى بيقولك متعة

القيادة

الريم يقول...

صباح الصباح

مشغولة شوية

وبالنسبة للقاء المدونيين لسه شوية

لما نجمع ناس

شرفتنى بمرورك وتعليقك

الريم يقول...

كاتب مصرى

شكرا

تعليقك جميل

وكويس انك معايا على نفس الخط

الريم يقول...

ahmed -k

فعلا الكتاب بيدعو للامل

بس الامل فى مين ومين اللى حيحقق الامل ده

مش الكون اكيد

دايما بنقول املنا فى ربنا كبير

مش فى قانون الجاذبية

الريم يقول...

عارفة مش عارف ليه

مع احترامى لكلامك طبعا وهو مظبوط بس احيانا بتحصل حاجات خارقة للطبيعة

زى مثلا لما تكون بتمر من شارع معين وتتمنى تسكن فيه

وبعد وقت طبعا ربنا مسبب الاسباب

بتلاقى نفسك تسكن فيه

بس اشمعنى الشارع ده بالذات هى بتيجى كده

اشكرك مرورك وتعليقك