كتاب امريكى لكاتب اسمه روبرت عن تجربة شخصية له اسمه السر وكيف تغير حياتك فى تلات خطوات الكتاب ده اتباع بارقام مهولة وترجم لجميع اللغات
حتى انه وزراة الثقافة السعودية وافقت على توزيعه هناك بس بعد فترة انسحب عشان الشيوخ كفروا الكاتب ده
قصة الكتاب بتتلخص فى ازاى تجذب الاشياء اليك اى حاجة عايزها تكتبها وتؤمن انها حتجيلك حتجيلك لان فى قانون
سرى اسمه قانون الجذب بس زى اى قانون له قواعد واسس اهمها انك لم تتطلب الحاجة ديه تثق تماما فى ان الكون حيوصلهالك
ومفيش مستحيل حتى بعد فترة حتجيلك يعنى حتجيلك مهما كانت امكانيتك ضعيفة وااقل من انك تحصل عليها الكون
بيظبط نفسه وبيوصلهالك لحد عندك المهم انك تكون متفائل دائما وتعتبر ان الحياة ومتطلباتها كتالوج وانت معلكيش
غير انك تختار اللى انت عايزه وتكتبه فى ورقة وعلى ثقة ويقين مليون فى المئة انه حيكون عندك ده مضمون الكتاب
وطبعا الكاتب هنا مذكرش الله سبحانه وتعالى خالص الحمد الله اننا مسلمين ولما بنطلب وبنسال من ربنا وبتكون ثقتنا كبيرة
فيه الكلام ده زى مثلا لما بنقول باب السما بيكون مفتوح كتير بنسمع الكلمة ديه ماما دايما تكون تقولها خصوصا لما اكون
مضايقة وااقول يا رب خدنى او اختى مضايقة من ابنها وتقولها روح فى ستين داهية دايما ماما تقول بلاش ليكون
باب السما مفتوح المقصود طبعا ان فى الوقت الكلمة تتكتب وربنا يلبى الدعاء فدايما لما ندعى بالخير ومعروف ان يوم
الجمعة فى ساعة اجابة وكتير مننا كان بيحلم مثلا بحاجة وعارف انها صعب انها تجيلوه او مستحيل وفجاءة تتحقق بمشيئة
ربنا طبعا انا مثلا كان نفسى فى اغير عربيتى واشترى عربية معينة بس ااقساطها غالية بس لم شفتها عجبتنى وقلت
الله نفسى واتمنيت اركبها وتكون بتاعتى الحمد الله خلال شهور بسيطة مسكت كاريير اعلى والمرتب ارتفع بشكل
سمح لى اشتريها بالرغم الفكرة ديه كانت بعيدة جدا واحدة صاحبتى اتمنت تشتغل فى بنك معين وتسيب الشغل بتاعها
خلال اسبوع عرفت انهم طالبين ناس تشتغل قدمت وربنا وفقها من غير واسطة ولا حاجة الكتاب ده ربنا سبحانه وتعالى
بيقول قل ادعونى استجب لكم صدق الله العظيم ومنملش من الدعاء لان ربنا بيحب العبد اللحوح فى الدعاء واهم من كده
نكون ثقتنا فى ربنا كبيرة انه عمره ما حيخذلنا الكتاب طبعا ولا جاب سيرة ربنا ولا الايمان به وكان الكون اللى حينفذلنا
طلباتنا ورغباتنا بيتحرك لوحده عموما فى جريدة كانت مخصصة اكتر من صفحة عن الموضوع ده واللينك هنا
هناك 14 تعليقًا:
اول تعليق
محــــــجــــــوز
ل
رومــــــــــانـــسى
فعلا لازم الانسان يكون ثقته فى ربنا كبيره
ويكون عنده امل وعزيمه واصرار
احنا ممكن ناخد الحاجات الكويسه اللى فى الكتاب
بصى يا ريم الدنيا دايما بتدى الانسان كل اللى هو عاوزه بس مش فى الوقت المناسب .
مثلا لو اتمنينا نركب عربية عشان المتعة هنركبها بس لما تبقى عشان تقضى بيها طلباتك مش عشان تتمتعى بيها وهكذا .
صباح الفل .
هاى ريم
يارب تكونى بخير
على فكرة انا بعتلك معايدة فى العيد مش عارف وصلتك اولا
وبعدين انتى فين يا بنتى مش باينة وبطلتى تزروى مدونتى لية ؟
وببعدين اية اخبار لقاء المدونين اللى كان هيتعمل ؟ هوة اتلغى؟
لو كان كده زي ما الكتاب بيقول ما كانش حد غلب لا اله الا الله الواحد لازم يجدد إيمانه والله ربنا فقط هو القادر على كل شيء بعدين كون ايه ده الي يظبط نفسه إذا كان الكون من مخاليق ربنا وبكلمة وحدة من ربنا هينتهي يبقى هيجيبلنا الي احنا عاوزينه..بجد لفته حلوة جدا ورائعة منك يا ريم غنك كتبتي الموضوع ده ونوهتي إن الكتاب ده كلام فاضي وإن ربنا في ايده كل حاجة لإن انت وغيرك وأنا وغيري لو شوفنا الكتاب ده وزيه كتير وسكتنا يبقى في ناس كتير هتسدأ وتبقى الدنيا هيصة ..{بنا يكرمك ويجعله في موازين حسناتك ويوفقك ويحققلك كل أحلامك ويستجيب دعائك..ادعيلي انت كمان والله أنا في حاجة ماسة جدا اليومين دول للدعاء إن ربنا يتملي على خير حاكم موضوعي باه في وقت الخطر وشكلي كده بلعب ف الوقت الضايع ربنا يستر وتكون من نصيبي ومتروح مني..
كل ودي ومعلش لو طولت عليكي
جميل جدا أن نتعلق بالأمل
وأن لا نيأس أبدا
فاليأس يولد الإنطواء وفقدان المل في تحقيق ما نصبوا أليه
وبذلك نحكم على أنفسنا بالموت ولو كنا نتنفس وناكل كما الأحياء
فكرة الكتاب جديره بالبحث
أنا سمعت مقوله من الشيخ الشعراوي رحمه الله قال :
أن النعمه تحب من أحبها عند غيره
فتسعى هي طالبة أن تكون عند من أحبها
والكلام ده حصللي في أشياء ولم يتحقق في أشياء تانيه مش عارف ليه
يمكن محبتهاش اوي
أو كان حب مرتبط باللحظه مش عارف
المهم أنه كتاب بيدعوا للأمل وخلاص
ولو انه كتاب مؤلفه الظاهر أنه ملحد
بس الفكره عموما مش بطاله
أحييكي عالموضوع الجميل يا ريم
على النقيض من الموضوع ده مرة قريت في موضوع لهيكل بيتكلم فيه عن أن
"لازم نقابل الفرصة في نص الطريق"
يعني مثلا زي ما قولتي أنت لما بقيتي في كاريير أعلى ده حصل علشان أنت مؤهله لكده
وكمان صاحبتك لما راحت اشتغلت في بنك ومن غير واسطة ده لأنها مؤهله له ولما جت الفرصة وكان في ناس مطلوبة فإستعدادها للفرصة هو اللي سمح لها إنها تفوز بيها
يعني الموضوع مش تواكل وخلاص .. لأ في كمان عليا دور لازم أعمله علشان لما تكون في فرصة أقدر أفوز بيها
دومتي بكل خير
وليد
رومانسى
فعلا ممكن ناخد الحاجات الحلوة اللى فى الكتاب
اشكرك مروك
كلام على بلاطة
وانت بخير بس هو مش العيد خلص ولا ايه
مستر هانى
العربية الهدف منهاالرئيسى هو وسيلة
مواصلات
بس ده ميمنعش انها تكون كويسة وفخمة
واتمتع بيها فى نفس الوقت
مش بتشوف الاعلان اللى بيقولك متعة
القيادة
صباح الصباح
مشغولة شوية
وبالنسبة للقاء المدونيين لسه شوية
لما نجمع ناس
شرفتنى بمرورك وتعليقك
كاتب مصرى
شكرا
تعليقك جميل
وكويس انك معايا على نفس الخط
ahmed -k
فعلا الكتاب بيدعو للامل
بس الامل فى مين ومين اللى حيحقق الامل ده
مش الكون اكيد
دايما بنقول املنا فى ربنا كبير
مش فى قانون الجاذبية
عارفة مش عارف ليه
مع احترامى لكلامك طبعا وهو مظبوط بس احيانا بتحصل حاجات خارقة للطبيعة
زى مثلا لما تكون بتمر من شارع معين وتتمنى تسكن فيه
وبعد وقت طبعا ربنا مسبب الاسباب
بتلاقى نفسك تسكن فيه
بس اشمعنى الشارع ده بالذات هى بتيجى كده
اشكرك مرورك وتعليقك
إرسال تعليق